يواصل ارطغرل رحلته برفقة رجاله ونويان لمقابلة زعيم المغول، لكن الحلقة تشهد خبراً حزيناً وهو مقتل بامسي ألب نتيجة تأثره باصابته بالسهم في كتفه الايمن.
وفي الاحداث القادمة يبقى أرطغرل "أمير منطقة حدود" في خدمة السلاطين السلاجقة. ووفقا للروايات التراثية، يستمر ولاء أرطغرل للسلاطين السلاجقة المتعاقبين، ويعلن ولائه للسلطان غياث الدين كيخسرو الثالث ويقدم له هدايا وافرة يزور الحدود الغربية مع بيزنطة ، وبعد هذا التاريخ يسلّم أرطغرل قيادة قبيلة قايى إلى ابنه عثمان، ثم يتوفي بعدها بأعوام قليلة.